منـــكَ يـــا
هـــاجرُ دائــي |
وبكـــــــفَّيْكَ
دَوائــــــي |
يـــا مُنَـــى
روحــي، ودنيــا |
يَ، وسُـــــؤْلي،
ورَجـــــائي |
أَنــــتَ إِن
شـــئتَ نعيمـــي |
وإِذا شــــــئتَ
شَــــــقائي |
ليس مِــــنْ
عُمْـــرِيَ يـــومٌ |
لا تــــرى
فيــــه لِقــــائي |
وحيــــاتي فــــي
التَّـــداني |
وممــــاتي فــــي
التَّنـــائي |
نَـــمْ عـــلى
نســيان سُــهدى |
فيــك، واضحــكْ
مــن بُكــائي |
كــلُّ مــا
ترضــاه يــا مَــوْ |
لايَ يرضــــــاه
وَلائـــــي |
وكمـــــا
تعلــــمُ حُــــبِّي |
وكمــــا تــــدري
وَفـــائي |
فيـــك يـــا
راحــةَ روحــي |
طــــال
بالواشـــي عَنـــائي |
وتــــــوارَيْتُ
بــــــدمعي |
عــــن عيــــون
الرُّقَبـــاءِ |
أَنــــــا
أَهـــــواكَ، ولا أَرْ |
ضَــي الهــوى
مِــن شُــرَكائي |
غِــــرْتُ،
حـــتى لَـــترى أَر |
ضِـــيَ غَــيْرَى
مــن ســمائي |
ليتنــــــي
كــــــنتُ رِداءً |
لــــك، أَو
كــــنت رِدائـــي |
ليتنـــي مـــاؤك
فــي الــغُـ |
ـلَّــــةِ، أَو
لَيْتَــــكَ مـــائي
|