الطرقات الأخيرة
فدوى طوقان -
فلسطين
|
وهنتْ كفّي وأنا أطرق, أطرق -
|
والمنزل كان ملاذ الموقر بالأحزانْ
|
مفتوحًا كان الباب هنا والزيتونهْ
|
يعطي المسحوق بثقل الأرض طمأنينهْ
|
هل تسمعُني يا ربَّ البيتْ
|
أنا بعد ضياعي في الفلوات -
|
إن كنت هنا فافتح لي بابك لا -
|
***
عودي. لا شيء هنا غير الوحشة -
|
|