حماس منتصرة . هكذا يصر أصحاب الشعارات الرنانة والفارغة من المضمون . . شعارات بعيدة عن الواقع .. بعيدة عن الفهم البدائي لما جرى في هذه الحرب ، التي لم تنته  بعد ، ولكنها

في البدءِ حيثُ كانَ الحُب أصرخُ صرخةَ قلبٍ مسحوق ومحروق بالفوسفورِ غير المرئيِّ " أحبُّكِ غزَّة أحبُّكِ " أيتُّها القدِّيسةُ العالية. أحبُّكِ وأتساءلُ في خضّمِ هذهِ المعمعةِ غيرِ المنتهيةِ المجنونة الملتهبة. ألا يوجدُ في هذا

عن ستة وثمانين عاما رحل محمود أمين العالم‏.‏ ليس عن واحد وثمانين أو سبعة وثمانين كما ذكرت بعض الصحف‏,‏ ولم يكن قط صاحب أعمال مسرحية كما قيل عنه أيضا‏.‏ رأيته وسمعته لأول مرة في منتصف الخمسينيات ـ عندما

تابعت المؤتمر الصحفي الذي عقده حمد بن جاسم رئيس الوزراء القطري ووزير الخارجية عقب قمة الدوحة التشاورية التي لم يكتمل نصابها القانوني وتحولت إلي قمة بمن حضر.  رئيس الوزراء القطري جلس بمفرده يرد علي أسئلة الصحفيين باعتباره هو الحاكم الحقيقي لقطر.

البسطاء في غزة، وهؤلاء الأطفال في شوارع المدنية المتكأة على وجعها، أولئك القادرون حتى هذه اللحظة على التنُّفس في بيوتهم أو كهوفهم على أجمل تعبير، يلفظون كلّ الخطابات والتحليلات

ليست وحدها أساليب التربية الحديثة هي من تحث على تطبيق نظرية الاختيار لدى الأبناء, فالتربية الإسلامية سبقتها في ذلك, والمنهج القرآني واضح في ذلك أيضا, فهو يفتح أمام العقل, جميع التصورات, ليمعن التفكير ويتخذ القرار. إن أسلوبا حضاريا كهذا, لهو كفيل ببث روح

استمرارا لما قلناه في المقال السابق عن قصتنا القصيرة وتأسيسا عليه, نرى إلى أن قصتنا القصيرة المحليّة رغم التطوّر الذي أصابها عبر مسيرتها الطويلة نسبيّا, ورغم المستجدات التي طرأت على مجتمعنا خلال

يا سيّد، أيّها المسيح ابن الله، يا ذا الجلال والهيبة، يا من جئت في ملء الزمان، لقد قلت يومًا: "اسألوا تعطوا، أطلبوا تجدوا، اقرعوا يفتح لكم"، وها أنذاالعبد الترابي الناسوتي، الفقير إلى رحمتك، أطلب إليك، وأنت

لا شك ان الحذاء الذي قذفه الصحفي العراقي منتظر الزيدي في وجه السيد الأميركي خلال زيارته أمس إلى بغداد سوف يدخل التاريخ من أوسع أبوابه وسوف يكون الحذاء الأكثر شهرة في